المغرب : حركة توادا إمازيغن تدعو لمسيرة احتجاجية وطنية يوم 20 أبريل 2014 بمدينة تاماسنا (الرباط) التي تتزامن مع ذكرى ثافسوث إمازيغن
بيان صادر عن اللقاء الوطني لحركة توادا إمازيغن
بعد تحية الشهداء الحقيقيين للشعب المغربي، شهداء المقاومة المسلحة وجيش التحرير وشهداء القضية الأمازيغية في كل بقاع ثامازغا، وكذا تحية النضال والصمود للمعتقلين السياسيين للقضية الأمازيغية (مصطفى أوسايا، حميد أوعضوش...) بالإضافة إلى شهداء الانتفاضات الشعبية من 1965 وصولا الى شهداء حركة 20 فبراير بالمغرب ، وكذا تضامننا المبدئي واللامشروط مع كل الشعوب التواقة للإنعتاق والتحرر (الشعب الأمازيغي، الشعب الكردي...).
في إطار مواصلة أشكالها النضالية، انعقد يوم 2 مارس 2014 في مدينة طنجيس (طنجة) اللقاء الوطني لحركة توادا إمازيغن، بحضور تنسيقياتها من كافة مناطق أموراكوش (المغرب) لتداول النقاش في راهنية القضية الأمازيغية وما تعيشها من مستجدات سياسية ،على المستوى الوطني (المغرب) بشكل خاص وتامازغا (شمال إفريقيا) بشكل عام، وبعد استحضار كل المستجدات والأخذ بعين الاعتبار كل التراكمات النضالية التي عرفتها حركة توادا، خلص اللقاء الى مجموعة من التوصيات ،من بينها:
خوض مسيرة احتجاجية وطنية يوم 20 أبريل 2014 بمدينة تاماسنا (الرباط) التي تتزامن مع ذكرى ثافسوث إمازيغن، وذلك تحت شعار عام "مستمرون في النضال حتى تحقيق دستور ديمقراطي شكلا ومضمونا يقر بأمازيغية المغرب".
كما تعلن حركة توادا لرأي العام الوطني والدولي ما يلي:
تشبثنا ب:
- إقرار دستور ديمقراطي شكلا ومضمونا يعترف بالهوية الأمازيغية للمغرب
- بالحرف الأمازيغي تيفناغ لكتابة اللغة الأمازيغية وتدريسها لكافة المغاربة في جميع أسلاك التعليم
- براءة المعتقلين السياسيين للقضية الأمازيغية (مصطفى أوسايا ، حميد أوعضوش ومصطفى بوهني...)
- كشف حقيقة إغتيال ، عباس المسعدي ، وإختطاف حدو أقشيش، بوجمعة الهباز ...
- الكشف عن حقيقة شهداء 20 فبراير بالحسيمة ،
تنديدنا ب:
- الاعتداءات العنصرية التي يتعرض لها الشعب الأمازيغي في غرداية من طرف النظام العسكري الديكتاتوري الجزائري
- الاعتداءات التي تمارس على طلبة الحركة الثقافية الأمازيغية من داخل الجامعة بمباركة النظام المخزني وأذياله
- القمع الذي تتعرض له الحركات الاحتجاجية الديمقراطية والتقدمية بالمغرب
- استغلال ملف الغازات السامة بالريف لحسابات سياسوية ضيقة على مقاس السلطة وبعيدا عن المصالحة الحقيقية أمام التاريخ في شموليته
- سياسة نزع الأراضي التي ينهجها النظام المخزني في مجموعة من مناطق المغرب
دعمنا لي:
- نضال الحركة الاحتجاجية باميضر وحقها العادل في الاستفادة من الثروة الوطنية
- لحاملي الشهادات المعطلين في محنتهم من أجل الشغل
- أسر المعتقلين السياسيين في محنتهم
- أسر الضحايا والمصابين بالسرطان بالريف
وفي الأخير نؤكد أننا على نهج الشهداء والمعتقلين سائرون في نضالنا حتى انتزاع جميع الحقوق العادلة والمشروعة
"لا عاش في الأمازيغية من خانها ومن لم يكن من جانبها، تموت وتحيا على عهدها" مولود لمعمري
بيان صادر عن اللقاء الوطني لحركة توادا إمازيغن
بعد تحية الشهداء الحقيقيين للشعب المغربي، شهداء المقاومة المسلحة وجيش التحرير وشهداء القضية الأمازيغية في كل بقاع ثامازغا، وكذا تحية النضال والصمود للمعتقلين السياسيين للقضية الأمازيغية (مصطفى أوسايا، حميد أوعضوش...) بالإضافة إلى شهداء الانتفاضات الشعبية من 1965 وصولا الى شهداء حركة 20 فبراير بالمغرب ، وكذا تضامننا المبدئي واللامشروط مع كل الشعوب التواقة للإنعتاق والتحرر (الشعب الأمازيغي، الشعب الكردي...).
في إطار مواصلة أشكالها النضالية، انعقد يوم 2 مارس 2014 في مدينة طنجيس (طنجة) اللقاء الوطني لحركة توادا إمازيغن، بحضور تنسيقياتها من كافة مناطق أموراكوش (المغرب) لتداول النقاش في راهنية القضية الأمازيغية وما تعيشها من مستجدات سياسية ،على المستوى الوطني (المغرب) بشكل خاص وتامازغا (شمال إفريقيا) بشكل عام، وبعد استحضار كل المستجدات والأخذ بعين الاعتبار كل التراكمات النضالية التي عرفتها حركة توادا، خلص اللقاء الى مجموعة من التوصيات ،من بينها:
خوض مسيرة احتجاجية وطنية يوم 20 أبريل 2014 بمدينة تاماسنا (الرباط) التي تتزامن مع ذكرى ثافسوث إمازيغن، وذلك تحت شعار عام "مستمرون في النضال حتى تحقيق دستور ديمقراطي شكلا ومضمونا يقر بأمازيغية المغرب".
كما تعلن حركة توادا لرأي العام الوطني والدولي ما يلي:
تشبثنا ب:
- إقرار دستور ديمقراطي شكلا ومضمونا يعترف بالهوية الأمازيغية للمغرب
- بالحرف الأمازيغي تيفناغ لكتابة اللغة الأمازيغية وتدريسها لكافة المغاربة في جميع أسلاك التعليم
- براءة المعتقلين السياسيين للقضية الأمازيغية (مصطفى أوسايا ، حميد أوعضوش ومصطفى بوهني...)
- كشف حقيقة إغتيال ، عباس المسعدي ، وإختطاف حدو أقشيش، بوجمعة الهباز ...
- الكشف عن حقيقة شهداء 20 فبراير بالحسيمة ،
تنديدنا ب:
- الاعتداءات العنصرية التي يتعرض لها الشعب الأمازيغي في غرداية من طرف النظام العسكري الديكتاتوري الجزائري
- الاعتداءات التي تمارس على طلبة الحركة الثقافية الأمازيغية من داخل الجامعة بمباركة النظام المخزني وأذياله
- القمع الذي تتعرض له الحركات الاحتجاجية الديمقراطية والتقدمية بالمغرب
- استغلال ملف الغازات السامة بالريف لحسابات سياسوية ضيقة على مقاس السلطة وبعيدا عن المصالحة الحقيقية أمام التاريخ في شموليته
- سياسة نزع الأراضي التي ينهجها النظام المخزني في مجموعة من مناطق المغرب
دعمنا لي:
- نضال الحركة الاحتجاجية باميضر وحقها العادل في الاستفادة من الثروة الوطنية
- لحاملي الشهادات المعطلين في محنتهم من أجل الشغل
- أسر المعتقلين السياسيين في محنتهم
- أسر الضحايا والمصابين بالسرطان بالريف
وفي الأخير نؤكد أننا على نهج الشهداء والمعتقلين سائرون في نضالنا حتى انتزاع جميع الحقوق العادلة والمشروعة
"لا عاش في الأمازيغية من خانها ومن لم يكن من جانبها، تموت وتحيا على عهدها" مولود لمعمري